الفندق قريب من سوق نايف ديره والاسواق الشعبيه وسوق الجوالات كما انه على مسافة 15 دقيقه من المطار والتاكسي الى المطار يطلع تقريبا ب 25 درهم ويوجد لديهم شتل باصات الى المطار والمولات الكبيرة 3 مرات في اليوم الساعه 10 صباحا و3 ونصف عصرا و8 ونصف مساء ويوجد فيه سوبر ماركت ومطاعم وكوفي شوب وصالة تزلج كما يوجد به مواقف سيارات والأسرة جديده ونظيفه
يوجد مقابله سوق الجوالات والاكسسوارات الجمله تستطيع الذهاب اليه مشيا ومطعم مندي على نفس شارع محلات الجوالات جهة اليسار
لكن اثاثه قديم نوعا ما والمناشف في الحمام خشنه وقديمه والواي فاي فقط في المنطقة حول مكتب الاستقبال وهي منطقة ضيقة جدا والاستقبال بطيئ جدا استغرق تسجيل دخولنا حوالي نصف ساعه ولا يوجد به لوبي والمطاعم حول الفندق شعبية جدا وقليله

حجزت في شقق غاليريا في حياة ريجنسي لمدة 4 ليال في رحلة عمل. أنا عضو ماسي في فنادق حياة، لكن لابد لي من القول أنه لا يوجد تطبيق لمزايا الأعضاء في هذا الفندق، لأن هذه "شقق". الإقامة هناك مثل الإقامة في فندق من غير فنادق حياة. لا مزايا للأعضاء. وقعت بالدخول في الساعة 2:30، لكني حصلت على غرفتي في الساعة 4:30 لأن هناك زيادة في حجوزات الفندق. لا انترنت في فندق من مستوى خمس نجوم، وأنا لا أتحدث عن الشبكة اللاسلكية فقط، فليس هناك انترنت سلكي أيضاً، وكأنك تقيم في فندق يعود إلى عصور ما قبل التاريخ. عندما ذهبت إلى الاستقبال، كان الموظف هناك يجري محادثة ودية مع صديقه وجعلني أنتظر 10 دقائق، ثم قال لي أخيراً إنه لا يستطيع فعل أي شيء حيال ذلك. وهنا يأتي الجزء المشوق، ففي الساعة 12:30 ليلاً، وبينما كنت نائماً في ليلتي الأولى، سمعت جرس الباب يقرع، وعندما فتحت الباب وأنا شبه نائم، كان هناك غبيان يقفان عند الباب، وخطر لي أن ذلك ليس الوقت المناسب لتركيب الانترنت! إلا أنهما قالا لي إن لدي "ضيفة" وإن ذلك غير مسموح. طلبت منهم أن يتحققوا من ذلك، وبالطبع لم يكن هناك أحد، فاعتذرا وغادرا، لكن ليس قبل إفساد نومي. الأمر المروع هو أن لديهم كاميرات في كل مكان على الاطلاق في الفندق، من المصاعد إلى الطوابق، إلى الغرف الخارجية، وكان بإمكانهم التحقق قبل أن يقحموا أنفسهم. أسوأ إقامة في حياتي إلى حد بعيد.