الفندق تدهورت حالته جداً ولم يعد كما كان في السابق. من حيث موظفي الاستقبال وسرعة الاستجابة من هدمات الغرف والمطعم. وأخص بالذكر الموظفة الفلبينية في قسم الاستقبال. ويستثنى من ذلك كله موظف الاستقبال مغربي الجنسية حيث حاول حل المشاكل التي واجهتها لكن دون جدوى