لقد قضيت اجمل ايام حياتي في هذا المكان حيث الراحه والاستجمام والهدوء الغرف نظيفه جدا عمال الاستقبال مرحين جدا ويقومون بخدمتك علي اكمل وجه غرفة مكيفه وحمام داخلي وثلاجه وتلفاز وبلكونه والاجمل ان الاسعار مناسبه جدا

مرحبًا، لقد عدت مؤخرًا من رحلة إلى دهب، مصر. اقمت في قرية Penquin فقط لأن أصدقائي اوصوني بالذهاب إليها. وفور دخولي المكان، شعر بالجو الودي به. لقد اتسم طاقم العمل بالفعل بالود الشديد والنصح، ولم يكن من اهتماماتهم أن يضايقوك بالإعلان عن باقاتهم أو رحلاتهم. اقمت في غرفة فردية مقابل 100 جنيه مصري لليلة وهي تستحق هذا المبلغ بالفعل. كنت غالبًا اتناول الطعام في مطعم Penguin والذي كن به نفس الجو الودي. يوجد الكثير من الأرائك للجلوس عليها والتمتع بها والنظر إلى البحر الأحمر كان الطعام وفيرًا وذي قيمة رائعة مقابل المال المدفوع لأجله. اتقدم بالشكر إلى شركة Mohammed, Zeko & co. وبشكل عام، استطيع أن اوصي بقرية Penquin كمكان للإقامة والعشاء به مع الاستمتاع بالإقامة في دهب. فهو من الأماكن التي تقيم بها لمدة أطول مما كنت تخططه.

إنه لأمر حقيقي ما كتبه المعلق الآخر عنهم بخصوص جلب المتاعب لك من جراء مكوث الأولاد/البنات معاً. الأمر يكمن في أنه- في بعض الأحيان لا يكون هناك مشكلة وفجأة تصبح مشكلة. لقد حجزت غرفة لضيفين وعندما ظهرت مع رجل أسمر (وأنا سيدة أمريكية بيضاء)، رفض الرجل وعندما حاولنا الجدال معه (لدي أصدقاء امريكيين من الذكور يقيمون في الفرفة في نفس الوقت!) أصبح الرجل حانقاً وصرخ في وجهنا. لقد أخبرناه (وقدمنا له جوزات سفرنا) بأننا جميعاً أجانب، لذا فهو ليس منافي للقانون في مصر وفعلق الرجل قائلاً أنه سوف يغير سياسة الفندق الصغير الخاص بالشباب لكي لا يسمح حتى للأجانب بالبقاء معاً. لقد أقمت في بنغوين عديداً قبل هذه الزيارة ووجدت أن ليس لديهم حس الإخلاص بالفعل أو كيف يعاملون الناس بإحترام. حتى طلب لفة مناديل لحمامي كانت مصيبة كبرى. أنا سعيدة بالإقامة في مكان أقذر/أقل "جمالاً"حتى احصل على ضيافة أفضل.