جئت مع زوجتي بعد سنة من زواجنا لقضاء وقت جميل نتذكر فيه أيام شهر العسل قبل ولادتها. الأوتيل لا يقبل الأطفال. ميزة ذلك الهدوء الجميل.
استمتعنا بوقتنا.
بما أننا متزوجين منذ عام بالضبط، كان من نصيبنا سنوية الزواج. و هي حزمة مجانية إضافية تتضمن فطور في الغرفة و عشاء رومانسي. فوجئنا بقطعة كاتو لذيذ واصل للغرفة.
العشاء الرومانسي كان لذيذ جدا و في بيئة تعطي هدوء و طمأنينة
البوفيهات كانت لذيذة جدا. تشكيلة أطعمة هادئة و راقية. تؤدي للاستمتاع بالطعام. الشعور بوفرة الأكل تؤدي للاطمئنان في السكب و الاكل باعتدال بدل التخمة و التعب. دائما يوجد شيء للأكل فلا قلق من جوع غير محسوب.
يوجد مسبح مدفأ يكون في أوقات معينة قليل الزوار و هذا أعطانا فرصة للسباحة مع كمية لا بأس بها من الخصوصية. و خصوصاً أن زوجتي منتقبة و دائما نعاني من صعوبة في إيجاد مكان مناسب للسباحة.
المشروبات متوفرة في الغرفة بوفرة و المزيد عند الطلب. المواد المستخدمة في الأوتيل من أبواب و مصاعد وبلاط و مغاسل كلها راقية و مركبة بإحسان.
لم يزعجنا أحد بخصوص مظهرنا الشرعي، ربما باستثناء نظرات الاجانب ذات استحقاقية غير مستحقة لا قيمة لها.
القائمين على الأوتيل من موظفين و مستقبلين و عمال نظافة كلهم لطفاء و
يبذلون جهدهم لإسعاد النزلاء.
السبا فيه إمكانية المساج مع خصوصية لستر العورات و اختيار فصل الجنسين. لكن للمساج فقط.
أنصح برش الجلد ببخاخ طارد للبعوض حتى في الشتاء. الجو جميل و معتدل في آخر شهر 12.