اولا الحكاية كانت فى مكتب الاستقبال حيث وصلنا تقريبا الساعة 2 يعنى ميعاد الدخول الطبيعي, اول حاجة طلبتها من موظف الاستقبال انه يسكن الناس اللى معايا عشان فيهم ناس كبيرة فى السن اوعلى الاقل يوفر ولو غرفة واحدة, وكان ردة لازم نسجل البيانات الاول وان الموضوع هياخد دقائق مع العلم انى اكدت علية انة على الاقل يطلب فى الهاوس كيبينج يجهزوا الغرف عشان الناس محتاجة تستريخ وتدخل الحمام بعد سفر 7 ساعات. المهم باختصار دخلنا الغرف بعد اكتر من ساعتين, وهما كانوا ساعتين انتظرا فى غاية السوء لان التكييف فى الاستقبال ضعيف جدا جدا وكنا بنتصبب عرقا بالاضافة ان مافيش اى مشاروبات مع العلم اننا حاجزين اقامة كاملة شاملة المشروبات ومن حقنا نشرب وناكل ابتدا من الساعة 2. ونظرا للتاخير فكمان مش لحقنا الاكل خالص لا الغذاء فى المطعم ولا حتى الاسناكس!!
اغرب موقف واكتر موقف محرج ان فى غرفة واحنا ريحين نسكن فيها ولسة بندخل بالشنط لاقينا لسة فيها ناس مقيمين!!! يعنى بعد انتظار ساعات كمان يحصل اهمال ونروح غرفة ساكنة!
من سياسة الفندق (وهى سياسة غريبة على فنادق الغردقة) ان اى طفل اكبر من 6 سنين يدفع عنهم فلوس, بس على الناحية التانية الغرف مافيهاش غير2 سرير وحتى مافيهاش كنبة تتفرد مع اننا طلبنا كدة واصرينا بس لا حياة لمن تنادى.
حتى لما طلبنا سرير لرضيع, العامل فضل يقول مش هلاقى ومافيش والفندق زحمة بطريقة ممكن توحى انة عايز بقشيش وفى الاخر جاب واحد متهالك جدا ومكسر شوية وتعبنا عشان يدخل الغرفة لان حجمة مش متناسب مع باب...اولا الحكاية كانت فى مكتب الاستقبال حيث وصلنا تقريبا الساعة 2 يعنى ميعاد الدخول الطبيعي, اول حاجة طلبتها من موظف الاستقبال انه يسكن الناس اللى معايا عشان فيهم ناس كبيرة فى السن اوعلى الاقل يوفر ولو غرفة واحدة, وكان ردة لازم نسجل البيانات الاول وان الموضوع هياخد دقائق مع العلم انى اكدت علية انة على الاقل يطلب فى الهاوس كيبينج يجهزوا الغرف عشان الناس محتاجة تستريخ وتدخل الحمام بعد سفر 7 ساعات. المهم باختصار دخلنا الغرف بعد اكتر من ساعتين, وهما كانوا ساعتين انتظرا فى غاية السوء لان التكييف فى الاستقبال ضعيف جدا جدا وكنا بنتصبب عرقا بالاضافة ان مافيش اى مشاروبات مع العلم اننا حاجزين اقامة كاملة شاملة المشروبات ومن حقنا نشرب وناكل ابتدا من الساعة 2. ونظرا للتاخير فكمان مش لحقنا الاكل خالص لا الغذاء فى المطعم ولا حتى الاسناكس!!
اغرب موقف واكتر موقف محرج ان فى غرفة واحنا ريحين نسكن فيها ولسة بندخل بالشنط لاقينا لسة فيها ناس مقيمين!!! يعنى بعد انتظار ساعات كمان يحصل اهمال ونروح غرفة ساكنة!
من سياسة الفندق (وهى سياسة غريبة على فنادق الغردقة) ان اى طفل اكبر من 6 سنين يدفع عنهم فلوس, بس على الناحية التانية الغرف مافيهاش غير2 سرير وحتى مافيهاش كنبة تتفرد مع اننا طلبنا كدة واصرينا بس لا حياة لمن تنادى.
حتى لما طلبنا سرير لرضيع, العامل فضل يقول مش هلاقى ومافيش والفندق زحمة بطريقة ممكن توحى انة عايز بقشيش وفى الاخر جاب واحد متهالك جدا ومكسر شوية وتعبنا عشان يدخل الغرفة لان حجمة مش متناسب مع باب الغرفة.
الغرف عموما واسعة وفيها ادراج كتير, بس للاسف متهالكة شوية, يعنى الدولاب جرار وكان الدرفة بتاعتة واقعة وحتى العامل اللي بينظف ماكنش بيعرف يركبها وكنت بركبها كل شوية بنفسي, مافيش خزينة فى الغرفة, السرير وقع الظهر بتاعة مع العلم انة اصلا متثبت على الحيط يعنى مهما السرير اتحرك الظهر المفروض يكون ثابت والحمدلله بنتى كانت تحتة بس ماحصلهاش حاجة, فى مرايا كبير بجوار الحمام متعلقة على الحيط بس متعلقة وحش وبتتهز وكانت مسببة مشكلة كبيرة فى ظل وجود اطفال. الحمام كانت الشطاف بتاعتة مش موجودة اصلا وكان يوجد فقط خرطوم بس للاسف كان بايظ بردة وكان بيغرق الحمام ماية والعامل رفض يغير او يصل اى حاجة! التكيف كان ضعيف جدا جدا والعمال مش عارفين يصلحوا وكل واحد يجي يقول على زميلة انة مش بيفهم!
الكارثة كانت فى الاكل, وحش جدا ومش متنوع, وكان وجع البطن هو الطبيعي عندنا اثناء الاقامة, ولو اتكلمنا على الاسناكس فهى كمياتها قليلة جدا وبتخلص على طول والعمالة قليلة لذلك بتلاقى طابور من النزلاء. فى مرة فى المطعم اكلت جيلى كان منتن (حرفيا كانت ريحتة نتنة للغاية وارسلتة مع احد العاملين للمسؤل عشان يشمة) وفعلا كنت فى غاية الضيق عشان اكلت حاجة منتنة!
العاملين بوجه عامة فى غاية قلة الزوق الا كام واحد فقط هما اللى يصلحوا يشتغلوا فى مكان ويتعاملوا مع جمهور.
الشاطئ مش وحش, هو الفندق والفنادق اللى بجوارة تبع بعض عشان كدة ممكن تنزل فى اى شاطئ منهم (شاطئ الفندق صخرى اما الفندق المجاور فهو رملى وصالح للنزول)
الفندق مش صغير والتمشية والجلوس فى منطقة البحيرة لطيفة.
فى اكوا بارك دخلناها مجانا, مش وحشة للشباب بس كمقايس امان فالالعاب فيها غير امنة وتقريبا مافيش منقذين وعدد الشازلونج قليل جدا. الجزء الخاص بالاطفال ممتاز جدا وممتع للاطفال الصغيرين وكان فى عمالة بعدد كافى. المياة والمشروبات مش ساقعة معظم الوقت فى الاكوا بارك.
ملاحظة مش عارف ممكن تفرق مع حد او لا, 90% من النزلاء مصرين واغلبهم من اهل الصعيد.
حاجة اخيرة ان فى يوم المغادرة قبل الساعة 12 تم الغاء مفاتيح الغرف اللى معانا فمش عرفنا ندخل واتعذبنا واعدنا نلف لما لاقينا الشخص المسؤل عشان يشغل المفاتيح تانى مع ان وقت المغادرة المفرود الساعة 12!المزيد
عرض عدد أقل