مكان ممتاز للعائلات واكوا بارك للاطفال واستقبال رائع مع سرعه حمل الحقائب وحمامات سباحه مميزه ويوجد مطعم سناكس مميز حتي الساعه الخامسه مساءا والاصطاف ودودون للغايه خاصه الريسيبشن وخدمه الغرف ويمكن ايستخدام الفندق المجاور اكوا مارين

سوء دورة المياه بالغرفة 4006 من حيث دش الاستحمام لايعمل فقط خلاط الدش يعمل مع عدم تصريف المياه من البانيو لوجود سدد بالبلاعة الرئيسية بدورة المياه وايضا حاجة شطاف المياه بكرسي الحمام الي ضبط لنتمكن من استعماله وتجمع المياه اثناء الاستحمام او استخدام الحوض بمنتصف ارضية الحمام وبالرغم من اتصالاتي المتكررة لتغيير الغرفة كان الرد لايوجد غرف كل الغرف مشغولة وعلي الرغم من ذلك تم ارسال فني لاصلاح دورة المياه لنتمكن من استخدامها حوالي الساعة 11:30 مساء.
2- معاملة مزعجة غاية في السوء والاهانة وعدم الاحترام من الاستاذ محمد حسن الذي قدم نفسه لنا بأنه مدير الاستقبال حيث كانت تصرفاته معي امام زوجتي وابنائي وبعض النزلاء مما اضطرني لمقابلة السيد هاني وكان معه السيد ابراهيم وشرحت لهم ماصدر من الاستاذ محمد حسن منذ ان جاء الينا الي الغرفة اثناء خروجنا حتي ذهب معنا الي الاستقبال وهو يمارس معنا سوء المعاملة والاهانة وشد في الكلام طوال الطريق امام بعض النزلاء حيث كانت مشكلته معنا عندما جاء الينا من جهة الحديقة حيث ان الغرفة في الطابق الارضي انه لماذا نحن متواجدون بالغرفة علي الرغم من تسجيلنا لخطوات الخروج واوضحت له الحديث الذي دار بيني وبين موظف الاستقبال علي ان اسلم المفتاح وامضاء الخروج وانتظار احد ليحمل حقائبنا وبالفعل وجدنا منتظرين وحقائبنا امام الباب وليس بداخل الغرفة وكان حينها شديد التضجر ثم انصرفنا حسب توحيهه لنا وانه سيحضر احد لتقل الحقائب ولكنه سرعان مالحق بنا وهو شديد الغضب ومرتفع الصوت علي اتساخ الفوطة الموجودة بارضية الحمام وعتابه لنا علي وضعها علي ارضية الحمام واخراجها لنا وعرضها امام النزلاء وكلامه البعيد تماما عن الحقيقة انها فوطة استحمام ورغم توضيحي له ان الارض مليئة بتجمع المياه بالمنتصف لذلك اتسخت فوطة الارضية وعلي الرغم من عدم استخدامنا فوط الاستحمام طوال فترة اقامتنا فلم يصغي لما اقول له بل كان مهتم بطلب تعويض قيمته 50 حنيه مصري بدلا عن الفوطة المتسخة " علما بان حجزنا كان لليلة الواحدة يزيد عن 4000 جنيه مصري باجمالي يزيد عن 8000 جنيه لليلتين " الذي كان يدعي انها تالفة وعلي الرغم من موافقتي بدفع المبلغ لمحاولة تهدئته الا انه يتزايد في الكلام مرة بعد مرة واستمر بالمشي جانبنا وكاننا سارقين ماسكا بيده مقصا يريد ان يقص علامة المنتجع التي بمعصمنا وكل ذلك في الطريق الي الاستقبال امام النزلاء وكان خروجنا في بدء موعد الغداء حيث اراد ابني الصغير ذات الخمس اعوام اخذ موزة من المطعم اثناء مرورنا بجانبه فرفض الاستاذ محمد حسن ذلك.
3- في النهاية قررنا قطع مدتنا بهذا المنتجع والذهاب الي منتجع اخر بجانبه