انا كنت حاجزغرفه (تراتنزيت) فاخترته لرخص سعره
كلمتهم كثيرا فى نفس اليوم لتأكيد الحجز ولم يرد احد فذهبت لهم الساعه الواحده فوجدت زحام غير عادى
راجعت الحجز كان تمام حبيت ادفع رفض وقال كله تمام الدفع لما ترجع
رجعت الساعه 7 مساء لتغيير ملابسى والنزول مره اخرى
انتظرت ساعه لتجهيز الغرفه والحمد لله كان هناك تجاوب لتكون غرفه بدون مشاكل فى التكييف ولا فى الحمام
لان الجميع كان بيشتكى منهم وبصراحه هم كانوا بيحاولو يحلو كل هذه المشاكل لكن كان نسبه الاشغال كامله وهم لم يكن مستعدين لذلك
غيرنا ملابسنا ونزلنا وحبينا نستفاد بالعشاء بما انه من ضمن الحساب لكن
البدايه كانت اطباق وضعت فقط تحت ( الحنفيه) بعد استعمالها من قبل فكانت لاتصلح بالمره
طبعا كانت الناس تتعامل مع الاكل بطريقه سيئه
قلنا خلاص نشرب شاى ونمشى وجدت الناس تصب الماء من الغلايه وهو بارد مش صابرين على الميه تغلى
وطبعا العاملين مش عارفيين يعملوا ايه مع الى بيحصل دا
المهم مشينا ورجعما الساعه الواحده وغادرنا الساعه الخامسه (طبعا ماكانش عندنا امل فى الفطور)
ممكن يكون الوضع مختلف لو مش موجود الزجام دا ( ممكن)
ممكن استعمال البيتش التابع لامباير بيتش على بعد حوالى 500 م
وطبعا كل النزلاء هناك لان البيسين هنا غير صالح للنزول وتجدهم راجعين بالعوامات وعندما تراهم تتذكر ايام شارع خالد بن الولين فى الاسكندريه نفس المنظر بالظبط
فندق يصلح لرحلات شباب من يريد مكان رخيص لااكثر
ملحوظه نفس التعليق مكرر فى ترتيون امباير.وترتيون امباير ان لانهم نفس الصور ونفس الموقع يغنى حاجه واحده