كويس إلي حد ما .. والمكان هادي و مريح للأعصاب والطعام كويس إلي حد ما و بوفيه مفتوح والمشروبات مجانية ... والخدمة تعتبر كويسة في هذا المنتجع والعاملين بهذا الفندق كلهم أدب و أخلاق ... وأتمني لكل أسرة إجازة ممتعة .

اسوء فندق شفتة فى حياتى بجد خدمة زى الزفت الفندق فية بسين واحد انا بفتكرة نافورة بس طلع بسين ومسموح دخول الفندق اللى تبعة سفنكس طبعا فيها بسين واحد مقسوم اتنين المهم نظافة الغرف سيئة جدا واالى زود الموضوع لاقيت فأر فى البسين بيعوم وصورتوو فيديو وطبعا مكملتش الرحلة ومشيت الصبح ووريت الفيديو لمدير الفندق مستر هانى والريسبشن كمان شافة وطلبت حق الليلة لانى فعلا قرفت فران فى المياة اللى بننزل فيها وكمان اكل وحش جدا وصنف واحد فراخ وطعمها سىء دة لو لحقت وبجد اسوء مكان رحتة فى حياتى ومنصحش اى حد يبوظ اجازتة هناك وممكن اللى عايز يشوف الصور و كمان الفيو الغير ادمى بتاع الحجرة

أمضينا إجازتنا هنا كعائلة (ثمانية أشخاص بالغين, اثنان منهم كانوا مصريين, و الأعمار ما بين 21-58) و أصاب الجميع صدمة بسبب جودة الفندق. كما ينبغي الإشارة إلى أنه قد سبق لكل منا المجيء إلى مصر عدة مرات و منا من ولد هنا ... تم الترحيب بنا لدى وصولنا بطريقة غير مهنية و غير مهنية ونظرا إلى أن الفندق كان مكتظا بالنزلاء، فقد انتقلنا إلى فندق مرتبط و هو فندق "أبو الهول"، و الذي كان من المفترض أن يكون فندق خمسة نجوم ... كانت الغرف قذرة حال وصولنا, و كان الطعام هو أسوء طعام نتناوله في هذا البلد حتى الآن. (باستثناء طعام البوفيه المفتوح), كان تقريبا جميع الموظفين غير لطيفين. (و لكن هذا يعود إلى حقيقة أن 99 بالمئة من النزلاء كانوا من الروس, و الذين كانوا يعاملون موظفي الفندق من دون أدنى احترام). وعلاوة على ذلك، فقد كانت الموسيقى الصاخبة تصدح في أغلب أوقات اليوم، حيث كانت مسموعة بصوت مرتفع من داخل جميع غرفنا، و لم نحظى بفرصة للراحة أو الاسترخاء لبعض الوقت. و حتى بعد المحاولة في تحسين الوضع (حصلنا على تنظيف غرفنا من قبل عمال النظافة, و حاولنا فتح خزانات الأمانات المحكمة الإغلاق, و لم نحصل على الكثير من التحسينات. و كانت جميع المواد المستخدمة في الفندق تبدو رديئة النوعية و مستهلكة للغاية. و هذا بما يخص وجبات الطعام، ومحتويات الغرف، و أغطية الأسرة و مفروشات الأماكن العامة إلخ ... إضافة إلى الأماكن المحيطة بالفندق (وجميعها تقريبا موجودة في الغردقة القديمة) و التي كانت بكل تأكيد مهدمة و لا تعطي صورة جيدة من الداخل عن مصر التي نحبها ... الآن و بعد قضاء يومين في هذا "المنتجع"، أصيب خمسة منا باضطرابات معوية و سوف ننتقل إلى فندق آخر (الميراج) لقضاء ما تبقى من عطلتنا! سنقوم بتقديم تقييم آخر لهذا الفندق بعد انقضاء فترة إقامتنا :) لا تقم بالحجز في هذا الفندق إن كان بإمكانك تجنبه، حيث يوجد هناك العديد من الفنادق الأخرى و بنفس الأسعار أو ربما أفضل, و بالتأكيد بمستوى أفضل!!