من اسوأ و اروع الايام اللى قضيتها فى حياتى هما ال تلات ايام بتوع الفندق الزبالة دة. و لا حاجة حلوة فيه. الريسبشن بتاع الدور التانى فى منتهى الجليطة و قلة الذوق ماعدا احمد و مدير الريسبشن و الباقى زبالة. اما بالنسبة للاكل فانا مش عارفة هما كانوا بيقدموا ايه وحش وحش وحش وحش لاقصى درجة ممكن تتخيلها لدرجة ان احنا كنا بنلف بالطبق و نرجع بيه فاضى عشان مش لاقيين حاجة ناكلها. اما عن النزلاء فحدث و لا حرج بيييييييييييييبئة نظراً لان الفندق متعاقد مع شركات سياحة ف بتجيب من الزبالة و انت طالع. مناظر عمرى ما شفتها فى حياتى ( تيشرتات فى البيسين و بيچامات و بنطلونات چينز و بلوزات حريمى ) حاجة تقرف بجد. دا غير التحرش بالاجانب ( فوج مصرى معفن كان لسة واصل و هاتك يا تصوير مع السائحات و تحسيس و حاجة آخر سفالة ) الريسبشن عادى جداً تلاقى فيه اللى بينقطوا مية و مبلولين. الاوض تنضيفها على حسب مزاجهم يعنى لحد الساعة ٦ مساءاً مكنتش الاوضة اتنضفت. الديسكو عامل ساين ممنوع لاقل من ١٨ سنة و انا احترمت دة و سيبت بنتى برة دخلت لقيت طفل لايتعدى ٩ سنين على البار و لما سألت قالى اصله اجنبى و منقدرش نقوله حاجة. عموماً انا ندمانة انى دخلت فندق زى دة و آخر مرة اعدى من قدامه حتى.المزيد
- خدمة الغرف
- منتجع صحي
- تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني للفندق