للاسف كانت اقامة مروعة من البداية بسبب تصرف الموظفين السيئ من بداية تسجيل الدخول و شتائم الموظفين للسياح الاجانب بالغه العربية و لم يتم تقديم اي اهتمام ولا حتي مشروب ترحيبي وصلنا الساعة ١٢ مساء و ابلغت موضف الاستقبال (أ/علي) انه برجاء اختيار غرفة مناسبة لانة اليوم عيد زواجي تجاهل الامر و انتظرت حتي الساعة الرابعة حتي تمكنت من دخول الغرفة علما بان اتي بعدي فوج سياحي من دولة اجنبية و تم تسجيل دخولهم بكل بساطة و مع التحدث مع الادارة تم ابلاغي بان هم قد دفعو مبلغ زائد حتي لا ينتظرو و مع التحدث مع احد افراد الفوج ابلغني انه هذا الكلام لم يحدث و اتضح لي انه الاستقبال يتعامل باسلوب عنصري و هذا ما واجهته خلال الرحلة، تم حجز غرفة مطله علي البحر ولكن الاستاذ اختار لي احقر غرفة لي في الفندق المطله علي شجرة و بجوار المطعم حيث روائح تحضر الطعام و ( تم ضياع اليوم الاول و تحول عيد الزواج الي يوم محزن) و مع التحدث مع المدير المسؤل تم تغير الغرفة في اليوم التالي و جلوسي في غرفة مؤقته، اما عن الطعام فا كان من ارخص و اسؤ انواع الخامات و المشروبات كذالك عدم تنوع وجبة الافطار ، عدم غسيل الاكواب و الاطباق بشكل جيد حتي انه كان يتم غسل الاكواب بالماء فقط دون صابون ولا تعقيم في وقت فيرس كرونا حتي اكواب الشروبات الكحولية كانت تغسل بماء و يتم اضافة العصائر، قلة زوق و اخلاق موضفين المطعم في التقديم المساعدة و في طريقة التحدث...للاسف كانت اقامة مروعة من البداية بسبب تصرف الموظفين السيئ من بداية تسجيل الدخول و شتائم الموظفين للسياح الاجانب بالغه العربية و لم يتم تقديم اي اهتمام ولا حتي مشروب ترحيبي وصلنا الساعة ١٢ مساء و ابلغت موضف الاستقبال (أ/علي) انه برجاء اختيار غرفة مناسبة لانة اليوم عيد زواجي تجاهل الامر و انتظرت حتي الساعة الرابعة حتي تمكنت من دخول الغرفة علما بان اتي بعدي فوج سياحي من دولة اجنبية و تم تسجيل دخولهم بكل بساطة و مع التحدث مع الادارة تم ابلاغي بان هم قد دفعو مبلغ زائد حتي لا ينتظرو و مع التحدث مع احد افراد الفوج ابلغني انه هذا الكلام لم يحدث و اتضح لي انه الاستقبال يتعامل باسلوب عنصري و هذا ما واجهته خلال الرحلة، تم حجز غرفة مطله علي البحر ولكن الاستاذ اختار لي احقر غرفة لي في الفندق المطله علي شجرة و بجوار المطعم حيث روائح تحضر الطعام و ( تم ضياع اليوم الاول و تحول عيد الزواج الي يوم محزن) و مع التحدث مع المدير المسؤل تم تغير الغرفة في اليوم التالي و جلوسي في غرفة مؤقته، اما عن الطعام فا كان من ارخص و اسؤ انواع الخامات و المشروبات كذالك عدم تنوع وجبة الافطار ، عدم غسيل الاكواب و الاطباق بشكل جيد حتي انه كان يتم غسل الاكواب بالماء فقط دون صابون ولا تعقيم في وقت فيرس كرونا حتي اكواب الشروبات الكحولية كانت تغسل بماء و يتم اضافة العصائر، قلة زوق و اخلاق موضفين المطعم في التقديم المساعدة و في طريقة التحدث مع المصرين و الاجانب حتي وصول الامر لوصف السائحين بالافاظ الخارجة و مع التحدث مع احد موظفين المطعم ابلغني انه تم تقديم شكوي من احد الاجانب ذو الاصول المصرية انه حدث معه بالفعل و انه الوظفين جدد و غير مدرب حتي مساعد مدير المطعم لم يقدم المساعده و عند تقديم شكوي له كان رده انه سوف يدرس الامر بكل ابتسامه سمجة!! ( ما الامر الذي سوف يدرس لا ادري!!!! ) و هذا ما اكد علية مدير الاغذية و المشرروبات عند تقديم شكوي له بسبب عدم و جود مدير المطعم حتي موظف تنظيف الغرف كان في غاية قلة الزوق و قلة المهارات + ضعف مياه الحمام، كل هذا لم يكن موجود السنه الماضية، شكرا فندق البارون علي ضياع ٦ ايام و علي الضيافة المروعه.
احب ان اشكر كل من حاول تحسين الاقامة
أ/ ياسر
أ/ احمد الطباخ
شيف / شاذلي
أ/عبد الله موظف مطعم حمام السباحة
موظفين / حمل الحقائب (شكرا علي الأخلاق و المجهود)
أ/ علي موظف بار الشاطئالمزيد
عرض عدد أقل