أنا وصديقتي أقمنا في الفترة من 19 يونيو إلى 3 يوليو 2011.
يقع الفندق في منطقة هادئة بعيداً عن خليج نعمة، وهناك قطاع من الفنادق الواقعة على طول الطريق.
كان مكتب استقبال متعاون دائماً، وكانت الغرف متوسط الحجم. لم يكن هناك مشكلة فقد الأشياء، وقمت باستخدام الخزينة أيضاً.
الغرف يتم تنظيفها كل يوم.
إذا قمت بتقديم بقشيش فستحصل على مناشف مطبقة بشكل فني. لقد حصلنا على أشكال تمساح، وفيل وبجع.
وغيرها....حمام السباحة ليس كبيراً كما كنا نتوقع، وحمام السباحة الآخر كان أصغر أيضاً...
فريق الترفيه دودو وزوجته كانوا رائعين.. الدي جي يحب المصادقة أيضاً إذا كنت تعرف ما أعني...
الشاب الذي يقوم بعمل الحناء مُرهق جداَ، ولن يتوقف عن الإلحاح حتى تحصل على واحدة، فأعرض عليه دائماً نصف السعر 50 جنياً مصرياً..
كن حذراً مع الملاءات في غرفتك حيث أن الحناء يمكن أن تترك أثر، ويكون عليك أن تدفع مقابل الأضرار التي تحدث بالملاءات..
الرجل في المنتجع الصحي أسوأ.. باهظ التكلفة...
هناك شخص يبيع الصور، هو رائع، قام بأخذ أكثر من 100 صورة منها 60 كنا طلبنا منه أخذها لنا، 200 جنيهاً مصرياً هي صفقة رابحة بكل المقاييس.
الطعام...
دعنا نقف عند هذا الحد..
تناول الطعام في الخارج...
مطعم هاردروك رائع وهناك مطعم صغير في ريف بيتش، على بعد 5 دقائق سيراً على الأقدام. وهو رائع يتكلف 80 جنيه مصري لمشروبات وطبق مقبلات وطبق رئيسي.
هذا يقابل 8 جنيهات استرليني..
أحببت هذا المكان..
لكن الخلاصة إنه فندق متوسط، ليس الأسوأ وليس سافوي/هيلتون..
تمنياتنا بقضاء وقت ممتع. أليكس وهانا من كرويدون
المزيد
1,623
611
245
129
111