لقد قرأنا بعض التعليقات وكانت بعضها قاسية قليلاً. كان المنتج نظيفًا واتسم طاقم العمل بالود وتقديم المساعدة. كانت الغرف نظيفة وتتم صيانتها بشكل جيد. يُعد هذا الفندق 3 نجوم وليس 4 كما يعلن عنه. كانت حمامات السباحة رائعة إلا أنه لا يوجد سخان للمياه بها وكانت المياه باردة في شهر يناير، كما أنه واسع وحوله الكثير من سرير التشمس لكن زيارتنا لم تكن في وقت الذروة ولذا لا نعرف إذا كان هذا العدد كافيًا أم لا. كان الأتوبيس المجاني من وإلى خليج نعمة رائعًا بالإضافة إلى الأتوبيس الموصل إلى الشاطيء القريب. يوجد صالة ألعاب رياضية بالمنتجع لكنه أقل من المستوى القياسي وقد لا ينجح في اختيار قياس مستوى الصحة والأمان، ولذا فمن الأفضل تجنبه. كانت الردهة جميلة لكن أقل من المستوى المتوسط. كانت خدمات الحلاقة والخدمات الأخرى سيئة بعكس ما يدعون ومن الأفضل تجنبها. كان الطعام سيئًا ولم يكن متنوعًا. كان يتم تقديم الأرز كل يوم مع نفس الخضروات وكان يتم التبديل بي السمك والدجاج واللحم البقري، لكن قد يكون ذلك بسبب قلة النزلاء في الفندق لكنه مع لك غير عادل لأننا دفعنا سعرًا شاملاً وكنا نتوقع أفضل من ذلك وبخاصة أنهم يقولون أنه 4 نجوم! هذه هي رحلتنا الرابعة إلى مصر والثالثة إلى شرم الشيخ. كانت هذه الرحلة أرخص بكثير من الرحلات السابق. وبشكل عام حصلنا على قيمة مساوية لما دفعناه. كانت صمولة الخزنة في الغرفة 113 لا تعمل. وقد استخدمتها عند الوصول إلا أنه في اليوم الثاني لاحظت أنه يمكن نقلها أثناء إدخال الكود. لم أتقدم بشكوى تجاه ذلك، لكن كنت أتوقع المزيد من فندق يقال عنه أنه 4 نجوم!

لا يوجد نادي للأطفال ولا ترفيه. يوم وحيد قاموا فيه بعرض رقص شرقي وراقصين للفن الشعبي .... لا يوجد طاولة لتغيير حفاضات الأطفال ولا ميكروويف إذا كان لديك أطفال صغار. كان شيئاً جيداً أن إل ميركاتو كان قريباً لتناول كل أنواع الوجبات السريعة......... الطعام كان سيئاً، لم استمتع به على الإطلاق........... الفندق كان به مكان للألعاب المائية، وكرة الطاولة، وكرة القدم ولا يوجد بار على حمام السباحة. الموسيقى مملة..... الشيء الجيد الوحيد كان الشمس وحمام السباحة النظيف للغاية، ولكن عموماً إجازة لطيفة......