تتميز مجموعة فنادق هيلتون بالفخامة والراحة ,, وما يميز دبل ترى هيلتون باتونغ الموقع المميز حيث انه قريب من الشاطئ ومن شارع بانقلا حيث الاحتفالات والصخب والحياة الليلية .. المشبح جيد جدا والمطعم ممتاز ,, تنوع الاكل جميل جدا ..كل الموظفين متعاونين للغاية

الهوتيل بشكل عام متهالك جداً ولايرتقى لسلسلة الهيلتون دبل تري اطلاقاً .

لم يسبق لي بكل سلسلة الهوتيلات التابعة لهيلتون دبل تري ان رأية مثل هذا الهوتيل القديم والذي لايمت بصلة لسلسلة العريقه.

التكيف سيء جداً علماً انني مكثت يوم واحد بعد تعب رحله سياحية في ارجاء المدينة ووصلت بوقت متأخر وحاول موظفين الفندق اصلاح التكيف دون جدوى وغير ملامين على ذلك نظراً للبنية السيئة للهوتيل من الأساس.

ومن ثم عرضو علي الانتقال لغرفة اخرى والتي بدورها ايضاً نفس السابقه من حيث ردائة التكيف ومن ثم انتقلت الى ثالثه ورابعه ومن ثم خامسة وبعد تعب شديد استسلمت للأمر الواقع حيث استقريت ونمت لعدد ثلاث ساعات فقط ومن ثم استيقظت انا وزوجتي علماً انه شهر عسل وكانت تجربة مخجلة ومريره امانتاً ويشهد على مااقول الله سبحانة وتعالى ولست متحامل على اي موظف او انه بدافع موقف شخصي حيث اكرر ان تعامل الموظفين رائع ولكن يفتقدون القدرة على تغير واقع الهوتيل ككل من حيث البنيه السيئه له والتي تتطلب تدخل من الادارة العليا واتخاذ اجراءات صارمه لتحسين سلالة الفندق العريقه.

التكيف، الغرف ونظافتها، الاثاث متهالك وقديم جداً، الادوات المقدمه والمستلزمات العناية الشخصية،

جميع ماتم ذكره اعلاه سيء للغاية.

لن يتكرر لي المجازفة مره اخرى بمثل هذة التجربة الجحيمية في مثل هذا الهوتيل وللأسف خيب جميع توقعاتي وامالي.

اعتد على زيارة بوكيت منذ عام 2009والفندق لموقعه المميز و نظافته والخدمات المميزة

اما في الزيارة الأخير التي قمت بها في سبتمبر 2016 والذي قضيت فيها 15 يوما بمبلغ 2000 دولار تقريبا

عانيت بعدم النظافة وكثرة الحشرات والصراصير
والتأخير في تنظيف الغرفة وارتفاع الأسعار حتى في شهر سبتمبر والذي يعتبر من اقل المواسم سياحيا بسبب الجو و غزارة الامطار
أتمنى العودة الى الفندق, لاكن بعد التأكد من انتهاء المشاكل

شكرا