نزل مهاري ياسمين الحمامات رائع في كل الخدمات من الغرف، المطعم و كذلك الاستقبال الحار. أشكر كل طاقم العملة في كل الخدمات المقدمة و أدعو الجميع لزيارة هذا المكان اللذي يستحق الخمسة النجوم في كل المجالات. شكرا
- انتظار مجاني للسيارات
- حمام سباحة
- شاطئ
- مطعم
نزل مهاري ياسمين الحمامات رائع في كل الخدمات من الغرف، المطعم و كذلك الاستقبال الحار. أشكر كل طاقم العملة في كل الخدمات المقدمة و أدعو الجميع لزيارة هذا المكان اللذي يستحق الخمسة النجوم في كل المجالات. شكرا
الحقيقة الفندق رائع واعجبني كتير والخدمات جميله وننصح الجميع بالحضور وخاصة في فصل الصيف والغرف واسعه ونضيفه و لديهم حفلات ليليه متنوعه وطاقم عمل رائع والوجبات متنوعه وفي مواعيدها واشكر كل طاقم العمل ..
فندق المهاري بالنسبة ليا قمة في الرقي والذوق في التعامل من موظف الاستقبال الي الادارة تقدم لهم كل الشكر والتقدير وهذي مش الزيارة الأخيرة اكيد هتكرر وننصح اي حد قاصد الحمامات يختار فندق المهاري لانه فعلا فندق عائلي وراقي بامتياز
أحيانا تبحث عن مكان لتجد فيه نفسك
عندما تشعر باسترخاء يتخلل كل خلية من خلايا عقلك اللاواعي وجسدك وتنعم بلحظات من الهدوء النفسي والسكون لتكتشف فيه مافي داخلك من معجزات أودعها الله سبحانه فيك وتمر بلحظات تشعر فيها بالحرية النفسية لتقودك لاعادة برمجة عقلك وشحنه بالطاقة الايجابية اللازمة لدفعك الى الأمام وهذا ما لمسته خلال اقامتي في واحد من أجمل الفنادق التي زرتها هذا العام اوتيل المهاري ياسمين حمامات الذي وجدت فيه كل ما يؤدي الى وصولي للحرية النفسية من خلال ترك الماضي ليمضي وترك المستقبل لوقته وعيش اللحظة والاستمتاع بها بداية من الاستقبال الرائع ومرورا بالوجبات اللذيذة والتعامل الطيب من موظفيه الى اماكن الاستجمام الي تستفرد بها مع نفسك لتبدأ رحلة الاكتشاف..... دمتم في راحة واسترخاء وطاقة ايجابية
فندق جميل ومريح ..اتات الفندق جميل ويتمتع باطلالة رائعة الوجبات شهية ومختلفة طاقم الفندق متعاون وودود ..المشكلة الوحيدة هي عدم تغطية الانترنت بشكل جيد للغرف وفي المجمل الفندق هادي وجميل وانصح بتجربته .
هذا الفندق ذو الخمس نجوم به مدخل فخم ومنطقة استقبال على طراز المساحات المفتوحة "أتريوم".
رحب بنا فريق العمل الودود وأعطونا مشروب ترحيب قبل أن يصطحبونا إلى غرفتنا حيث كانت في انتظارنا سلة كبيرة من الفواكه.
كانت الغرفة من الحجم فوق المتوسط مع شرفة واسعة تطل على الواجهة البحرية والطريق الرئيسي حيث كانت القطارات الصغيرة والعربات التي تجرها الأحصنة تمر على فترات منتظمة.
ومن المؤسف أن التجهيزات الموجودة بالغرفة كان يبدو عليها الآن القِدم وسوء الجودة - باب الشرفة لم يكن يُغلق بشكل جيد، وبما أننا كنا في نوفمبر فقد كانت الرياح العاتية والمطر سببًا في استيقاظنا طوال الليل.
معظم الضيوف كانوا إما من هولندا أو ألمانيا أو إيطاليا وجميع عطلاتهم كانت عبارة عن عروض شاملة.
قليلون جدًا من كانوا مثلنا، في رحلة عمل أو في الواقع بريطانيين.
في عطلة نهاية الأسبوع وصل عدد كبير من الأسر التونسية، وهو ما أدى إلى توسيع نطاق تجهيزات الإفطار.
كانت هناك طوابير طويلة على الطاولات الممسوحة، وفناجين القهوة، والخبز، والأومليت/الكريب وعصير البرتقال.
كانت أنشطة الترفيه المسائية يتم عرضها على لوحة كل صباح - وكانت تتراوح من لعبة الحظ وفرقة الرجل الواحد _الذي كان من الواضح أنه من محبي إلفيس بريسلي_ وأمسية فلكورية للرقص والغناء.
كل ذلك كان يعمل بمستوى صوتيّ رائع وكان _ لحسن الحظ_ يتوقف في الحادية عشرة مساءً.
غيرنا حجزنا من إتش/ب إلى بي/بي لأننا رأينا طعام البوفيه الذي كان يتم تقديمه، ولأننا عرفنا أنه كان هناك العديد من المطاعم ذات الأسعار المعقولة على بُعد مسافة يسيرة.
مع انشقاق الفجر كنا نرى النزلاء يحجزون كراسي الاسترخاء المفضلة لهم حول المسبح الذي يقع في الطابق الأول في الهواء الطلق.
بعد ذلك كان المنسّقون بالفندق ينشغلون بأعمال على جانب المسبح/الحانة يُلاعبون الأطفال إلى جانب آلات الدبابيس، وكان الموظفون يقدمون فطائر محلاة طازجة.
أهم ما ميز زيارتنا هو السيارة الممتازة مع سائقها، والتي حجزها لنا الفندق لتأخذنا بالخارج طوال اليوم.