عطلة ممتازة في فندق ممتاز.
البيئة مثل عدن، وهو يتضمن أربعة حمامات للسباحة، وحدائق واسعة ومكان خاص على الشاطئ.
يقع على بعد 5 كيلومتر خارج المدينة، وللوصول إلى المتاجر والبارات وغيرها تحتاج لرحلة بالميني باص لمدة 15 دقيقة. فريق العمل ودود ومتعاون، ولكن لم يكونوا كلهم يتحدثون الإنجليزية.
معظم الضيوف ألمان، ولكن لا توجد مشكلة.
كان من الممتع جدًا مشاهدتهم وهم يخرجون من مسابقة كأس العالم على يد أسبانيا!
الطعام ممتاز أيضًا ومتنوع بما فيه الكفاية لإرضاء أصعب الزبائن .
المشروبات دائمًا متوفرة بكميات وفيرة في أربعة بارات!
ثلاثة ملاعب للتنس لا يتم استخدامها إلا قليلًا بواسطة النزلاء.
لم يكن هناك أبدًا أي نقص في الأرائك للاسترخاء على حمام سباحة، تحت ظلال الأشجار أو على الشاطئ.
مرافق رائعة للأطفال.
كل المكان نظيف للغاية.
منتجع صحي رائع ولو إنه مكلف، أوصي بتجربة الحمام التركي.
صالة ألعاب رياضية ممتازة.
الأسباب التي من أجلها أقيمه على إنه مثالي بنسبة 99.9%؟
موقع الويب الرسمي مروع، لا يُنصف الفندق.
غرف النوم الخلفية صاخبة بسبب الطريق المزدوج المزدحم، فانتقلنا لغرفة أخرى.
الأسرّة قاسية بما فيه الكفاية لكي تلعب عليها كرة الطاولة!
التكييف قوي ولم يكن الترموستات يعمل.
اضطررنا لعكس اتجاه موجه الهواء لإبعاد التيار عن الأسرّة!
يوجد واي فاي ولكنها غير قابلة للاستخدام عمليا. اضطررنا لإعادة التوصيل بها 137 مرة خلال فترة 6 أيام!
وتقريبًا لم يتم تنظيم أية مناسبات رياضية، فلم يتم استخدام ملاعب التنس/كرة السلة/كرة القدم.
الترفيه المسائي لم يكن على أي مستوى من الاحتراف بحيث أصبح مسليًا في حد ذاته!
يُسمح بالتدخين في المطعم.
منطقة تناول الطعام غير مكيفة، كان ذلك سيكون لطيفًا في وقت الغداء.
حمام سباحة الكبار الهادئ سمحوا فيه بدخول الأطفال وأهلهم الجهلة/الأميين!
لا توجد معلومات عن الرحلات المحلية أو المدينة.
إنه يقع بعيدًا جدًا عن المدينة، إذا كنت ترغب في تمشية سيرًا على الأقدام إلى البارات إلخ. لكني متصيدة للأخطاء وسأوصي كليًا بهذا الفندق للجميع باستثناء المراهقين.
لا توجد حياة ليلية في الجوار.
يعمل الديسكو في الفندق من 11:30-1:00.