فندق جيد نظيف جدا ومنظم والاثاث مجدد بالغرفه والتكييف جيد, يمكن الاستمتاع بالغذاء بالغرفه او بالمطعم, الموظفين كانو متعاونين للغايه وجاوبو علي جميع استفساراتي بشكل جيد, قضيت بالفندق يوم واحد ويستكرر بأذن الله

عمر فندق كاران هو خمس سنوات تقريبا وهو في موقع متميز في منطقة فاناتير علي الكورنيش مع إطلاله علي البحر. ديكوره يتميز بالا سلوب العربي والكثير من صور السيارات الأمريكية القديمة تزين مكتب الاستقبال ومنطقة الرواق (غالبا سيارات فينتج طراز 1960) مع بعض الأحيان سيارات المرسيدس وسيارات بريطانية. لديهم مطعمان لتختار منهم وقوائم طعام مختلطة ولكن بالطبع لا خمور أو نبيذ. جودة الطعام جدية وسعره معقول والقائمة متنوعة والخدمة مقبولة ولكنها ليست أربع نجوم كما كان يجب أن يكون عليه الفندق. لديهم أيضا أجنحة تنفيذية واسعة وشقق خاصة بالإقامة لفترات طويلة بمطبخ صغير وردهات خاصة لتقديم الطعام وخدمة الغرف متاحة ليس هناك الكثير يمكن عمله في الفندق لديهم غرف صحية للرجال والنساء ولكنهم بالطبع منفصلين تتضاعف عندما يستخدم مركز المؤتمرات والشركات المحلية التسهيلات من أجل اجتماعاتهم وهكذا. بداخل المجمع يوجد متاجر ومصففي شعر للرجال و مصبغة و محل للغوص. أسعار الغرف عالية ولكن يوجد أماكن إقامة بديلة في "جوبيل" غير الانتركونتيننتال والذي يعتبر منشأة 5 نجوم وبأسعار خمس نجوم ولكن إمكانيات اكثر متاحة للاستخدام. العديد من الأجنحة التنفيذية والشقق تم بنائهم بجوار "كاران" علي طول بجوار عدد من المطاعم والفدروكرز والسمك وشطائر الأنفاق حيث التسوق حول الميناء والذي بني مع وجود تنوع في الأسواق والبنوك والمطاعم الأخري والسيتيك هوسيسز وأماكن البيتزة والبرجر ومنطقة المركز التجاري. إنها تجذب السكان المحليون من أجل عطلة نهاية الأسبوع بجوار البحر ولكن ليس هناك شواطئ حقيقية أو أبحار فقط رحلات بحرية علي طول الشاطئ أو الجزر المحلية إما للغوص أو صيد الأسماك. لا تقارن بموانئ البحر المتوسط أو منتجعاته والتي تركز علي جذب السياح.

مكثت في فندق أربعة ليال أثناء وجود حدث في الكران .الجناح الذي مكثت فيه كان به مساحة كبيرة فارغة وكان مريح. الصالة الرياضية كانت معدة جيدا وكان يديرها مدير متحمس يدعى مايك. بعض المنغصات الصغيرة فهي صالة رياضية جيدة ولكن لا يوجد عصير عنب مخمر أعني لقد حصلت علي إقامة صحية.