كانت رحلة جميلة بإقامتنا في فندق انتركونتيننتال ، كل يوم الصباح نفطر في المطعم الجميل تبعهم.. عيبهم كان ان الاصناف نفسها كل يوم بس كان متنوع.. كان في صبية جميلة اسمها Regie فلبينية وبنت لطيفة عالآحر متعاونة جدا ومنعشة وايجابية.. عندهم مرونة ومستوى النظافة حلو جدا.. طلبنا تغيير الغرفة من الدور الاول حتى الرابع وحصل فعلا بسرعة.. متنوع الاماكن في الفندق ما يمل الواحد من الاقامة فيه.. ان شاء الله نكرر التجربة ❤️ it was fantastic

الموقع والخدمات ممتازة وتطبيق الإجراءات الإحترازية ممتاز وتعاون جميع الموظفين مع النزلاء والشاطئ قمة في الروعة ويوجد أيام خاصة للنساء فقط ولابد من توجيه شكر لرجال الحراسات في الفندق وأخيراً شكر خاص للأستاذ / محسن لإحترافيته في التعامل مع النزلاء وحرصه على راحتهم ورفاهيتهم وتوفير كافة الأمور التي تجعل الإقامة أكثر متعة وإسترخاء ورفاهية

سافرت ثلاثين دولة و سكنت في اكثر من مائة فندق خمس نجوم مسبقاً و هذه التجربة اليوم هي الأغرب بالنسبة لي و اترك لكم الحكم بعد ذكر بعض واجهت رغم أني كنت قرأت مثيلاتها في التقييمات السابقة ولكن اعتقدت انها مبالغة فقط :

ملاحظة : الفندق ( المنتجع ) المفروض خمس نجوم و الغرفة الواحدة بقرابة الالف ريال باليوم

١- عند الوصول لم يكن هناك عامل استقبال لاستلام السيارة بل ظلت السيارة شغالة و نسوها لساعه و نصف حسب ما اخبرني الموظف لاحقا

٢- لم بكن هناك موظف لحمل الحقائب و اضررنا للبحث عنه و بعد ما عصبنا جابو لنا واحد

٣- وصلنا الساعة ٣ و لم يتم تجهيز الغرف الى الساعة الخامسة عصراً ( بالبداية لعدم وجود عمال تنظيف الغرف متسخة لمدة ساعه و بعد الساعة الرابعة سمحو لنا بالذهاب للغرفة و لكن الابواب خربانة و ظلينا مع الصيانة لفتحها لنا للساعه الخامسة )

٤- عندما ذكرت لمسؤولة الخدمة ان ضياع ساعتين غير منطقي قالت سنعوضكم بترقية لجناح و طبعاً ولا حد سأل و لم يتم ذلك او اي نوع من التعويض او التقدير لاضاعة العصرية و هي الوقت الوحيد لك للاستمتاع بالبحر بالمنتجع حيث ستغادر ثاني يوم ١٢ ظهراً

٥- و هي من اهم النقاط ، البحر وسخ جددداااا و ملي طحالب لدرجة صدمتنا و ما قدرنا نواصل فيه و خرجنا

٦- مسافة البحر بعيدة في هذا الجو الحار لكن لا توجد حسب الظاهر الا سيارة غولف واحدة بالفندق حيث لم نشاهدها الا مرة واحدة و اضررنا و الجميع هناك للعودة في هذا الجو الرطب و الحار مشيا للفندق

٧- توجد دراجات هوائية قرب الشاطيء ولكن لمده ساعتين ما رأينا اي موظف ممكن يفتحها لنا حيث كانت مقفلة

٨- المطعم شيء غير معقول الرائحة غير جيدة فما استطعنا العشاء فيه و خرجنا لمطعم خارجي و في الصباح كان الافطار لا يرقى لمستوى اربع نجوم فضلا عن خمس

٩- عندما سالنا الاستقبال عن السبا للنساء و الاطفال ذكرو لنا انها تفتح صباحاً و شرحو للنساء كل ما يمكنهم عمله هناك و في الصباح عندما نزلنا قالو اسفين لا يوجد سبا للنساء اليوم !!! فرجعو للغرفة بانتظار الخروج من الفندق

١٠- الاستقبال للدخول و الخروج بطيء جداً

١١- اتصلت مرات عديدة لاطلب خدمة و لا احد يرد و عندنا رد البدالة طلبت تحويلي للمسؤول فحولني لخط لا يوجد به رد الى ان اقفل

١٢- المبنى قدييييييم جداً و يحتاج اعادة تهيئة بالكامل

هذه بعض النقاط و هو اول تقييم في حياتي اعمله بهذا التفصيل و لكن لكون ما رأيته هنا شيء لا يعقل من سوء ادارة المكان و الذي يحمل اسم كبير كانتركونتننتال

نصيحة : عند قراءة تقييم الفنادق عامة ابحث عن تقييمات المواطنين او العرب لتحاشي الخديعة بتقييمات موظفي المطاعم و الفنادق و الاماكن السياحية عموماً