مسجد تاريخي يذكرك بمناسبة تحويل القبلة وفرحة الرسول بذلك. المسجد عريض جدا وتوجد قبلة قديمة ناحية... طالع المزيد
مسجد تاريخي يذكرك بمناسبة تحويل القبلة وفرحة الرسول بذلك. المسجد عريض جدا وتوجد قبلة قديمة ناحية... طالع المزيد
مسجد القبلتين مَعلَم بارز ومكانة تاريخيه وشاهد هذا المسجد على تحويل اتجاه القبلة إلى المسجد الحرام... طالع المزيد
سمي هذا المسجد لان القبله كانت على المسجد الأقصى وتم تغييرها إلى المسجد الحرام بمكة رائع جدا ونظيف وصول لغايه السهوله
مسجد فيه حولت القبله من بيت المقدس الى الكعبة المشرفة، تخدمه دورات مياه كثيرة ، وفيه قبلتين القديمة والجديدة
من الرائع والجميل الذهاب الي زيارة هذا المسجد والصلاة به والتمتع بالجو الروحاني بداخله والجلوس - رائع وروحاني وجميل جدا - انصح بشدة زيارة هذا المكان
اثناء ذهابانا الى المدينه المنوره لاداء فيضه الحج كان لابد من زيارده الاماكن القديمه التى لها ذكريات فى وجادن كل مسلم ومن ضمن زيارتنا كانت الى مسجد ذو القبلتين
وسمى بهذا الاسم لأن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) أقام صلاة واحدة في المكان الذي بُني عليه المسجد نصفها جهة بيت المقدس والنصف الآخر جهة البيت الحرام، فكان هذا الموضع نقطة التحول في القبلة نحو الكعبة.
ففي هذا المكان نزل الأمر الإلهي على النبي الكريم محمد وهو قائم يصلي صلاة الظهر، إعلاناً ربانياً بتحويل القِبلة من بيت المقدس إلى صوب المسجد الحرام، ومنذ العام الثاني من الهجرة إلى وقتنا الحاضر عُرف هذا المسجد بمسجد القبلتين لأن النبي (صلى الله عليه وسلم) شطَر صلاته نحو المسجد الأقصى والشطر الآخر نحو المسجد الحرام.
عند زيارة المدينة النورة يجب ان يكون لديك رصيد من المعرفة للاستمتاع بزيارة كل معلم على حدة فمسجد القبلتين على الرغم من كبر حجمه وتصميمه الجميل شهد واقعة تغيير القبلة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام وهذا سبب تسميته مسجد القبلتين.
سُمي "مسجد القبلتين" في المدينة المنورة بهذا الاسم لأن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) أقام صلاة واحدة في المكان الذي بُني عليه المسجد نصفها جهة بيت المقدس والنصف الآخر جهة البيت الحرام، فكان هذا الموضع نقطة التحول في القبلة نحو الكعبة.
ففي هذا المكان نزل الأمر الإلهي على النبي الكريم محمد وهو قائم يصلي صلاة الظهر، إعلاناً ربانياً بتحويل القِبلة من بيت المقدس إلى صوب المسجد الحرام، ومنذ العام الثاني من الهجرة إلى وقتنا الحاضر عُرف هذا المسجد بمسجد القبلتين لأن النبي (صلى الله عليه وسلم) شطَر صلاته نحو المسجد الأقصى والشطر الآخر نحو المسجد الحرام.