متحف جميل يستحق الزيارة، بالامكان تطويره، واغناؤه بمعروضات اخرى اضافية، غير انوالمعروضات جميلة و... طالع المزيد
متحف جميل يستحق الزيارة، بالامكان تطويره، واغناؤه بمعروضات اخرى اضافية، غير انوالمعروضات جميلة و... طالع المزيد
قال كثير من الناس إنه مكان يجب زيارته في كوالا لامبور لأنه متحف جيد يضم العديد من المجموعات المثيرة... طالع المزيد
متحف الفن الاسلامي في كوالالمبور متحف تاريخي ورائع
فهو يحتوي على آثار الحضاره الاسلاميه
مكان جميل لقضاء ساعتين
مكان تاريخي رائع يعكس الطابع الاسلامي في ماليزيا فهو يحتوي على نماذج من العمارة الاسلامية والعديد من المخطوطات
المكان رائع وبارد وفيه بعد واسع للرؤيه لحجمه الكبير ولكن ينقصه الشروحات والتفاصيل للاثار الموجوده.. لايوجد تفصيل واكثر المشغولات الموجوده لايشرح عليها الا كلمه او كلمتين.. هل هو نقص بالمعرفه بتاريخ الاثار.. او لا.. ولكن بشكل عام يستحق الزياره والتعرف على حضارة الاسلام والحضارات الاسلاميه في بلاد الغرب واليابان والصين والجميل في المكان احساسك بالاسلام انه في مكان بالعالم
يالمتحف عبارة عن لوحات تبين بعض الجوانب التاريخية للفن الإسلامي..
لا يوجد مرشدين ولا كتيبات تعريفية تعطي للزائر!!
يحتاج لمزيد من العمل لأابراز الفن الإسلامي بصورة لائقة
المتحف من افضل المتاحف التي زرتها ويحتوي على مجسمات لمختلف المساجد التاريخيه في مختلف أنحاء العالم الاسلامي وكذلك الكثير من المخطوطات للمصحف الشريف وغيرها من الملابس والاسلحه
متحف الفن الاسلامي في كوالالمبورماليزيا افتتح متحف الفنون الإسلامية ماليزيا رسميا في 12 ديسمبر 1998 . ويقع المتحف في قلب المنطقة السياحية في كوالا لمبور ماليزيا وسط المساحات الخضراء وعلى بعد مسافة قصيرة سيرا على الأقدام إلى المسجد الوطني، وحديقة الطيور و القبة السماوية الوطنية. يشتمل متحف الفنون الإسلامية في ماليزيا على 12 صالة عرض رئيسية والتي تصنف وفقاً لأنواع من القطع الأثرية موزعة على مستوى 3 و 4 . المستوى 3 من المتحف يستضيف القرآن و مخطوطات معرض، معرض العمارة الإسلامية، المعرض الهندي، المعرض الصيني، معرض عالم الملايو القديم، وكذلك معرض البناء العثماني السوري الذي يعود تاريخه إلى القرن التاسع عشر . ويمكن أيضا المضي قدماً في الطابق العلوي إلى الدور الرابع الذي يستضيف معروضات مذهلة من المجوهرات والمنسوجات و الأسلحة و الدروع، و السيراميك ، وكذلك المنقوشات الإسلامية القديمة.