فندق محترم وحسن المعامل من الريسبشن وشكري الخاص لمدام داليا بقسم التليفونات والاهتمام براحة الجميع وقضاء أمتع الأوقات والموقع الجغرافي للفندق من المواقع المميزة والتي تزيد مصر جمالا وجذبا للجمع وانصح بزيارته وبالتوفيق والتقدم

تجربة ليست الأفضل على الاطلاق في فندق من المفترض انه يحمل اسما عالميا .. السلبيات بدأت منذ اللحظة الأولى لقد كان حجزنا 5 غرف ووجدنا أنهم وضعوا الغرف في أماكن متفرقة وليست متجاورة! وكان المبرر أن لا توجد غرف متجاورة متاحة ، الأسوأ أن غرفتين لم تكن جاهزة وكانت خدمة الغرف مازالت تعمل داخلها !!! وهو موقف لم يحدث في أي فندق أن يوجه النزيل لغرفته ثم يفاجأ انها غير جاهزة .. واستغرقوا وقتا طويلا لاصلاح الخطأ ووقتا اطول لايصال الحقائب دخلنا الفندق الثانية ظهرا وأصبحنا في الغرف الساعه 4 بعد ساعتين!
مطعم الفندق صغير المساحة وكان النزلاء يقفون طابور للدخول إلى العشاء! إضافة إلى أن الطعام أقل من العادي في المستوى والطعم باستثناء بعض الأصناف المصرية وبعض المخبوزات ، الحلويات سيئة جدا .
أسوأ موقف مر علي هناك بعد انتهاء إقامة 9 ليالي هناك فوجئت بكلفة غسيل جاكت بدلة واحد في مغسلة الفندق 140 جنيه !!! أعلى رقم في مصر لغسيل جاكت بدلة وكان المبرر انه مكتوب في ورقة الأسعار داخل الغرفة والحقيقة أنه كان مكتوب 8 ، و مقصود بها 8 دولار ! وغير موضح ان السعر بالدولار ، وعند سؤال موظف الفندق أنني كعميل مصري احاسب على الغرفة بالسعر المصري والخدمات الأخرى بالسعر المصري لماذا المغسلة بالدولار ؟ لم يكن لديه رد ، ولم يخرج المدير للرد حتى بعد طلبه واضطررت للدفع حتى الحق موعد الطائرة للعودة إلى القاهرة .
الخدمات الأخرى جيدة الشاطيء جيد وبه ملعبين للكرة الطائرة وآخر لكرة القدم وطاولة تنس ، والمسبح واسع جدا لكن مياهه غير مدفاة. لن تستمع به في هذه الوقت من السنة وحتى الصيف القادم .

التجربة سيئة جدا بشكل عام ولن تتكرر في هذا الفندق على الإطلاق ، في شرم الشيخ فنادق أقل من اسم راديسون بلو ولكنها أفضل بكثير في الخدمة .
الشيء الإيجابي الوحيد في الفندق هم العمالة المبتسمة دوما والتي تساعد فورا باستثناء عمال الأمن على بوابة الفندق .