مئذنة شاهقة الارتفاع ، عاصرت الكثير من الأحداث التاريخية ، أبقاها جنكيز خان ولم يدمرها بعدما واسى ببخارى الأرض وقتل كل من فيها ، استخدمت كمنارة ترشد السايرين في الليل أيام طريق الحرير، استخدمت للنداء للصلاة ، وأيضا بإلقاء المذنبين من أعلاها ، تتوسط مدرستي مير عرب ومدرسة كيلان
562
158
21
0
0