شاطئ وشعاب مرجانيه رائعان أما الغرفة فهي سيئة للغايه وقد دفعت أكثر من اجل واحدة مقابلة للشاطئ. بقعه متميزة أما الأثاث فهو قديم الطراز للغايه ونصف مكسور أو لا يعمل إطلاقا. القهوة والشاي يقدمان في الغرفة أما اللبن أوالمبيض فلا يتم التجديد فيهم علي الإطلاق لذا ما الهدف من وجودهم. بعض طاقم العمل متميزون ولكن البعض الأخر يحتاجون الكثير من التدريب في الحانات. وبمجرد أن ينتهي كل العمل في الفندق من الممكن أن يصبح رائعاً. أنا لا أعلم كيف يقوم "فريست تشويس" بتسويق الفندق كفندق بلاتيني لأنه يبدو اكثر كفندق ثلاث نجوم علي الشاطئ. الطعام جيد ولكن ليس بشكل كبير.

قضيت أسبوعين من 14 إلي 28 نوفمبر الأسبوع الثاني كلفني 146 يورو إضافية 20 لكل يوم وبهذه التكلفة تكون القيمة مذهلة. المنتجع لديه نقاط إضافية اخرى فالطعام يتراوح مابين جيد و ممتاز (كان من الممكن أن أحصل عل زاوية بالشرق الأوسط كل يوم وليس مرة كل أسبوع) فأي شخص لا يجد شئ ليأكله عند كل وجبه تكون هناك مشكلة حقيقية. وقد سمعت عن تقارير تهذى عن الباستا. فريق العمل كانوا ودودين ولا يضغطون عليك. ولا يوجد توسلات من أجل "بقشيش". جودة وخدمة الغرفة كانت عظيمة حتي بعد بعض المشكلات الأولية للمعدات. كان هناك خليط من السيطرة الإيطالية والروسية (ولكن ليس علي الغواصين غلي الرغم من ذلك) والألمانية مع وجود جيد للبريطانيين والهولانديين. الميجا بلاس هو إمكانية الدخول الي أفضل الشعاب المرجانية خلال في عامي العشرون من الغوص . وغوص رائع تحت الماء قريبا من "الفنستون" وهو مركز غوص محترف بأسعار تنافسية. الجو ودرجة حرارة الماء كانوا ممتازين. حمامات سباحة منعشة ودافئة ودخول سهل للشاطئ. ويوجد في الموقع مركز للألعاب الرياضية وعلاج كيميائي وكوفير ومساج وعيادة طبية وحدائق جميلة. جودة الكحوليات كانت جيدة إلي حد ما حتى النبيذ الأبيض أيضا ولكن الأحمر كان مروعا و الجعة كانت باردة وممتعة. البار ذو حمام السباحة رائع. السلبيات أحد حالات آلام المعدة الشديدة والتي صنفت عن طريق دكتور صيدلي في صيدليه تعمل أربع وعشرون ساعه. معدات غريبة للغرفة تصلح بسرعه. الديكورات و الأجواء في غرفة الطعام وردهة الخانة ذكرتني بمحطة القطارات القديمة. أحضرت طارد للناموس من أجل مشروبات الحانة و قنوات التلفاز الخاصة باللغة الانجليزية محدودة للغاية.