هذه هذه هى المره الثانيه التى ازو فيها الفندق الذى يبعد اكثر من 1000 كم و حوالى 15 ساعه قياده بالسياره من بورسعيد الى وادى لحمى و على استعداد لزياره الفندق مرات عديده اخرى .. حيث يتمتع الفندق بسحر خاص و طبيعه خلابه و خدمه اعلى من 5 نجوم و اقدم خالص شكرى لمستر هشام على ذوقه الرفيع و الراقى معنا .. و بجد بجد ربنا يبارك في مستر هشام و كل الطاقم فى الفندق .. و اكيد اكيد نزوره مره اخرى
Booking.comBooking.com
زرت وادي لحمي ازور مع العائله الفندق مصنف 3 نجوم لكنه فى الواقع يستحق 4 بل و5 نجوم يعيبه فقط بعد موقعه الى الجنوب كان الاستقبال رائعا من مستر هشام ومستر شريف الغرف تتميز بالفخامه خدمه الغرف ممتازه المطعم نوعيه الطعام متميزه رغم قله التنوع ربما يعود هذا لقله عدد النزلاء اما طبيعه المكان لا اجمل ولا اروع جنه تحت الماء من الاسماك الملونه والشعب وسمعت ان هناك ايضا سلاحف بحريه الخضره تملا انحاء المنتجع فعلا الخدمات والمكان اعلى من القيمه المدفوعه والمنتجع مثال جيد للاداره الرائعه لازور
انصح كل مصري لديه سياره بحاله قويه بزياره ذلك المنتجع
ذهبت الى الفندق بسيارتى من بورسعيد لمسافه 1000 كم و زمن 15 ساعه .. كانت مغامره جميله و فريده .. ووصلت للفندق ليستقبلنا مستر شريف بحفاوه .. و كانت المفاجأه ان ذلك الفندق الرائع جنه فى عمق الصحراء .. و قضينا به ليلتين و طلبنا ليله ثالثه .. الفندق ذو الثلاثه نجوم يستحق عن جداره اربعه و خمسه نجوم .. مستوى عالى من الخدمه و النظافه و الطبيعه البكر الخلابه .. و تركنا الفندق و كل الاسره تريد ان تقضى ايام اخرى .. و اشكر مستر هشام على مواقفه معانا حيث ذهبت ابنتى تشكوا له انها اصبحت سمراء من الشمس فاهداها بكل حب زجاجه sun block .. و اشكر مستر هشام ايضا على وقوفه معنا اثناء تعطل سياره صديقى كان موقف شهم جدا و ظل متابع لنا حتى اطمئن علينا
تصلح لتكون قاعدة جيدة لأعمال القيادة والطيران في حماطة. وركوب الدراجات من الخيارات المتاحة أيضًا. ولكن بعيدًا عن ذلك فلا يوجد الكثير هناك. ولأكون واضحا فإن هذا المنتجع يشبه وادي لاهامي أزور (وهو هنا أيضًا) ومكانه على بعد 175 كم جنوب مطار مرسى علم ولذا فاستعد لقيادة مسافة طويلة عند وصولك. ولا يوجد ماكينة صرف آلي بالمنتجع على عكس ما يقوله بعض المرشدين في المطار. الاستقبال يأخذ منك المال في أوقات متعددة على مدار اليوم ويأخذ 5% مقابل الخدمة. وكنا 4 مقيمين في المنتجع لمدة 3 ليال قبل الذهاب للقيام بالميني سفاري. ولم نجرب مركز الغوص الموجود داخل المنتجع (أوركا دايفرز)، ولكننا استخدمنا (أكوارياس) حيث أننا قد حجزنا عبر Regaldive ويمكننا أن نوصي بأكوارياس بالطبع، فالمرشدون أكفاء وهناك العديد من مواقع الغوص، في كلا مارينا حماطة ومكان السفاري. وبالمطعم هناك طعام كاف، يصل لمرتبة جيد جدًا نظرًا للنظام اليومي المتجدد كل ليلة. الغرف نظيفة وواسعة، ولكن كن مستعدًا لأسرّة متحجرة كالصخر، وفي الفندق لديهم وقت محدد لاستخدام الفندق وهو الساعة الواحدة بالتوقيت المحلي. وحقًا لن تجد سوى الإزعاج. استعد لضجيج العمال في السادسة والنصف صباحًا وأصوات الجنايني يجز الحشائش في السابعة.
لقد عدت للتو من 11 ليلة أقمتها في فندق Azur. لقد كنت متخوفاً قليلاً بشأن ما أتوقعه بعد رؤية آراء سيئة للغاية. كانت غرفتنا كبيرة للغاية ونظيفة وبرغم أننا اضطررنا لطلب الاستقبال أكثر من مرة حيث لم يكن هناك مناشف وقد تم التعامل مع ذلك بسرعة كبيرة. الفندق نفسه ظريف والحدائق معتنى بها وحمام السباحة نظيف. لقد كان هاديء قليلاً، لذا كان بإمكاننا الحصول دائماً على مقاعد للتشمس بعد عودتنا من أيام الغوص لنسبح سريعاً ونجلس تحت الشمس. وكانت الخدمة عند البار متقلبة وفقاً لمن يقوم بها. لا شيء مميز في الطعام، وأفضل كلمة يمكنني استخدامها هي كافي. لقد كان هناك اختيارات كافية وبالتالي كان بإمكاننا دائماً العثور على شيء نحبه. أرجوكم لا تجربوا الخمر، والذي كان غير قابل للشراب على الإطلاق! قمنا بالغوص في Aquarius والطاقم وأدلاء الغوص كانوا من الدرجة الأولى. وجميعهم كانوا ودودون ومساعدون وجعلوا خبرة الغوص ممتعة. شكواي الوحيدة هي الازدحام في القارب، وكان يوجد 35 غواص في أيام قليلة. وهذا يعني أننا كنا محظوظين للعثور على مكان للجلوس في القارب (مساحة للاستلقاء كانت خارج النقاش!)، ولقد كان هناك الكثير من الفقاقيع تحت الماء. إجمالاً عطلة جيدة بالفعل في فندق ظريف ويبعث على الاسترخاء. لقد صنفته "بمتوسط"، ولكنه تقريباً "جيد جدا" أنا أوصي به للغواصين كفندق جيد للإقامة به.
ليس الفندق كبير (حوالي 100 غرفة) لكنه نظيف وأنيق جدًا. يضم الفندق حديقة خلابة وحمامين سباحة ومركزًا للغوص ORCA وغيرهم. الغرف شبيهة للفنادق 4 نجوم في مصر ليست أفضل وليست أسوأ. يتسم الفندق بالهدوء، وكان الطعام رائعًا جدًا كالذي يقدم في الفنادق 4 نجوم. يأتي جميع نزلاء الفندق تقريبًا لركوب الأمواج أو الغوص، ولذا فالفندق يكاد يكون فارغًا أثناء النهار. الفندق بكل تأكيد ليس للعائلات. سأعود إلى هناك في شهر مارس.
