اقمنا فيه لمدة ٣ ايام،الاستقبال كان مميز والخدمة و طاقم العمل ممتازون الغرفة كانت كبيره وبها مطبخ ونظيفة والحمام نظيف وكافة ملحقاته متوفرة، وموقع الفدق قريب من كورنيش شاطىء الخليج وقريب من مراكز التسوق.

سألت موظف الاستقبال عن سبب ارتفاع السعر مقارنة بزيارتي السابقة فأجاب انه في هذا الشهر مناسبة وطنية ويعتبر موسما لهم حيث يرفعون السعر خمسين بالمئة تقريبا.
الموقع جيد وقريب من الكورنيش ويقع على شارع المطاعم بالسالمية
يضم الفندق غرفا اقرب ما تكون الى مكاتب وتم تحويلها الى غرف وان كانت مؤثثة جيدا حيث يقع في الدور الواحد الوحد من هذه الجهة غرفة واحدة فقط وقبالة المصعد مباشرة .
يتوفر كي وغسيل الملابس ويتم تأمين الطلبات من البقالة القريبة
وهنا ملاحظة ايضا ان مطعم الافطار في العمارة المجاورة ويلزمك الخروج للشارع مع محدودية الافطار وضيق المكان حيث افطرت في بهو السويتس
لاقيت ازعاج منقطع النظير وبشكل مستمر وعند الاتصال عليهم لم يتغير شيئ ولكنهم افادوا بعض الأسر وضعوا اولادهم بشكل
جماعي وكانوا مصدر الازعاج / عازل سيئ
ومن مصادر الازعاج ايضا بالغرف المطلة على الشارع العام حيث يقوم الشباب بالمسابقة عبر رفع صوت المحركات .
هناك الاقل سعرا ولا يبعد كثيرا .

انصدمت بالفندق عند زيارتي للكويت مع عائلتي وكانت الاقامه ليلتين مستوى النظافه شبه معدوم المفارش عليها بقع دم الوساخه في كل مكان. اهم شيء عندهم بس تقليل النفقات وزيادة الدخل بعتبار ان موقعه جيد نوعا ما ولاكن الباقي سيء جداً والنظافة هي اهم شيء بالفنادق بالتأكيد لن ارجع لهذا الفندق أبدا وزيدكم بعد الكهرب حق الافياش خرب مع الفرن وسخانات الحمام في شقتي ٢٠١