نصيحه: إذا كنت تبحث عن الراحه والهدوء والجوده فلا تذهب لهذا الفندق.
حجزت غرفه ديلوكس لنا و غرفه ستاندرد لبناتي. وصلنا الفندق يوم ٢٦ مارس لنجد أنهم عكسوا الوضع للغرف ! وافقت علي مضض لأن البدائل غير مرضيه. الواي فاي معطل تماما ولا يوجد إشاره في التليفون لطبيعة المبني والمكان.... طلبت كثيرا حل المشكله إلي أن حضر المتخصص في الغرفه وقام بحل المشكله.
وجدت النت ضعيفه جدا و عندي محاضرات أونلاين و كذلك بناتي والنت لاتعمل سوي السوشيال ميديا فقط .. طلبت من الفندق حل المشكله ولو سأدفع مقابل ذلك فلم يتم حلها من قبلهم للأسف.
الغرفه بها ذباب و أخبرتهم بذلك أكثر من مره وحتي موعد خروجنا لم يتم حل المشكله.
الغرف تطل علي حمام السباحة مع كم غير طبيعي من الضوضاء سواء من النزلاء والأطفال أو من الموسيقي الصاخبه.
العاملين كلهم ودودين جدا حتي مدير الفندق ولكن المشاكل لاتحل!
التعقيم للمكان ممتاز في العموم ويوجد كحول بإستمرار في كل مكان وهناك ملصق علي الأبواب و يد الأبواب .....
الفندق ليس براند ! وبالتالي فلايوجد معايير لشئ وكله ماشي بالبركه.... في العشاء فتحت الإناء الخاص بالشوربه فإحترقت يدي لعدم وجود غطاء حمايه علي يد الإناء كما هو متعارف عليه.
بعض الطباخين أو الويترز يقفون أمام الطعام بلا ماسك وطلبت منهم إرتدائه فإستجابوا بمنتهي الذوق.
لايمكنك الجلوس في ريسبشن الفندق الفخم لأنه بإختصار عباره عن ملاهي للأطفال يمرحون ويجرون فيه و يصرخوا علي كيفهم.... فلايوجد معايير للأماكن المخصصه للكبار بدون ضوضاء ولا المخصصه للأطفال.... كله مفتوح لمن يشاء .... الموظفين يرون المشكله ولا يتدخلون في شئ مطلقا وعليك أن تتشاجر مع أهالي الأطفال لأن الريسبشن ليس مكان اللهو للأطفال!
كانت أسوأ أجازه فعلا ولن تتكرر.

فريق العمل متعاون جدا الفندق نضيف جدا والبيسين والشاطئ تحفة في اهتمام وفي ادارة منظمة ارتحت جدا معاهم والاكل حلو وكل يوم بينوعوا والحلويات روعة فعلا ان شا الله مش اخر مرة
والفندق بيعمل عروض في الويك اند ممكن تسألوا قبل الحجز في الفندق نفسه