جئت للفندق مع مجموعة سياحية من اجل الاستمتاع بماء وطين البحر الميت. اول المفاجآت ان سعر الدخول كعربي هو ضعف سعر الشخص الأوربي وهو عكس اسعار الاماكن السياحية المنتشرة في الاردن حيث يعامل العربي كمعاملة المواطن. عندي وصولي للشاطئ افاد الموظف المسؤول ان الرياح قوية قليلة وغير مسموح لنا بالسباحة وبعد علمه اننا غير نزلاء بالفندق سمح لنا الجلوس على الشاطئ الصخري ورش أجسامنا بماء البحر ومن ثم وضع الطين والاغتسال بسرعة. التصرف بشكل عام غير مقبول فليس من حق الفندق استقبال السياح إذا كانت السباحة ممنوعة ولكن للأسف هو غش واستغلال للسائح.