دمشق
دمشق
زيارة دمشقفنادق دمشقفنادق المبيت والإفطار في دمشقرحلات طيران إلى دمشقمطاعم دمشقأنشطة يمكن ممارستها في دمشقالصور الفوتوغرافية من دمشقخريطة دمشق
فنادقكل فنادق دمشقعروض فندقية في دمشقحسب نوع الفندق
أنشطة يمكن ممارستهامطاعمرحلات الطيرانقصص عن السفرالرحلات البحريةسيارات للإيجارالمزيددمشق الفنادق الصغيرة للشبابفنادق دمشق الرومانسيةمنتجعات سبا في دمشقدمشق فنادق رجال الأعمالأهم الفنادق العائلية في دمشقفنادق دمشق الفاخرة
حسب فئة الفندقالخدمات الرائجةدمشق فنادق مزودة بانتظار مجاني للسياراتدمشق فنادق مزودة بحمام سباحةدمشق فنادق تسمح باصطحاب الحيوانات الأليفة
فئات دمشق الشائعةفنادق بوتيك في دمشقفنادق غريبة ومدهشة في دمشقفنادق بها دش كابينة في دمشقفنادق بها خدمة انتظار سيارات في دمشقفنادق بها غرفة بخار في دمشقفنادق بها جناح عرائس في دمشقفنادق بها ساونا في دمشقفنادق تقدم بوفيهات إفطار في دمشقفنادق بها قاعة حفلات في دمشقفنادق بها مدافئ في دمشق
المعالم القريبةالفنادق القريبة من Damascus Umayyad Mosqueالفنادق القريبة من Syria Scope Travelالفنادق القريبة من The National Museum of Damascusالفنادق القريبة من Mount Qassioun (Jebal Kasioun)الفنادق القريبة من Al Azem Palace (Palace of As'ad, Pasha al-'Azm)الفنادق القريبة من Saladin (Selahedîn) Mausoleumالفنادق القريبة من Khan Asaad Bashaالفنادق القريبة من قلعة دمشقالفنادق القريبة من Army Museumالفنادق القريبة من Franciscan Church
المطارات القريبةالكليات القريبةزيارة دمشق
بواسطة joydeM
استكشف دمشق
حظيت مدينة دمشق بحضارات تعاقبت عليها على مدار الآلاف من السنين بدءًا من المصريين والرومان واليونانين والمسلمين والصليبيين والمغول والعثمانيين والفرنسيين ووصولاً إلى العصر العربي الحديث، فهي من أكثر المدن مرونةً وعراقةً على وجه الأرض. وتشغل أطلالها عمقًا يمتد حتى 8 أقدام تحت سطح الأرض كما تعد البلدة القديمة موطنًا لمتاريس وبوابات العصر الروماني والجامع الأموي والكنائس الأسطورية ومنها كنيسة القديس بولس. بينما يقع الباب الشرقي وسوق مدحت باشا في أحد الشوارع التي يرجع تاريخها إلى العصور القديمة.
وجهات أساسية في دمشق
اختر فئة لتصفية توصياتك
أنشطة يمكن ممارستها
أطعمة ومشروبات
استعراض المجموعات
احصل على أفكار حول ما يمكن ممارسته ومشاهدته وتناوله
ما تشتهر به دمشق
الفن والتاريخ
الاسترخاء
استكشف المزيد من جهاتنا الراعية